لَعَمْري لَقَدْ حَكَّتْ رَحَى الحرب بَعْدَما
لَعَمْري
لَقَدْ
حَكَّتْ
رَحَى
الحرب
بَعْدَما
أطارَتْ
لُؤَيّاً
قَبْلُ
شَرْقاً
وَمُغْرِبا
بَقِيَّةَ
آلِ
الكاهنينَ
وعَزَّها
فَعادَ
ذَليلاً
بَعْدَ
ما
كان
أَغْلَبا
فَطَاحَ
سَلامٌ
وابنُ
سَعْيَةَ
عَنْوةً
وقيدَ
ذَليلاً
للمنايا
ابن
أخطبا
وأجْلَبَ
يَبْغي
العِزَّ
والذلَّ
يَبْتضغي
خِلافَ
يَدَيْه
ما
جَنَى
حِينَ
أَجْلبا
كتارِكِ
سَهْلِ
الأرْضِ
والحَزْنُ
هُمُّهُ
وَقَدْ
كانَ
ذا
في
الناسِ
أَكْدَى
وَأَغْلَبا
وَشَأْسٌ
وَعَزّالُ
وَقَدْ
صُلِيَا
بِها
وما
غُيِّبا
عَنْ
ذاكَ
فِيمْنَ
تَغَيَّبا
وَعَوْفُ
بنُ
سَلْمى
وابنُ
عوفٍ
كلاهما
وكَعْبٌ
رئيسُ
القَومِ
حانَ
وخُيِّبا
فبُعْداً
وَسُحْقاً
للنَّضِير
ومِثْلُها
إِنِ
أعْقَبَ
فَتْحٌ
أَو
إنِ
اللهُ
أَعْقَبَا